لا يزال التنافس الدولي على النفوذ في منطقة البحر الأحمر والقارة السمراء يحتل مساحة كبيرة من اهتمام الباحثين والمتخصصين في السياسة الدولية وكثير من دول العالم، حيث لا يكاد ينتهي حدث يصوب الأنظار إلى هذه المنطقة حتى يبدأ آخر يبقيها محط أنظار المراقبين والقوى المحلية والإقليمية والدولية.