إنه جانب من التنفيذ العمليّ، للمشروع الصفويّ المجوسيّ، فهذا تشخيص مُقتضَب عما جرى، ومايجري على الأرض منذ مدةٍ طويلة، أهديه لقيادات القضية الفلسطينية المباركة، من مَدّاحي الخميني البوذيّ المجوسيّ، وعبيد خامنئي، ومن حلفاء (شهيد القدس المزعوم)، وأحبّاء حزب المجوس اللبنانيّ، ومن أصحاب زارادشت الفارسيّ الذين يحتلّون بلادي، ويقترفون فيها كل أنواع الجرائم والإرهاب وإهلاك الزّرع والضّرع.. قيادات القضية المبارَكَة من مُمَالئي أبناء المـُـتعة وشتّامي صحابة أشرف خَلْقِ الله عزّ وجلّ، ومن مُحبّيهم المخذولين المنهزمين نفسياً وعَقدياً وفكرياً!..