الجميل الذي أردت أن أبشر به بعد كل هذا، ما خرج علينا به الأخ مطيع البطين حفظه الله تعالى، مبيّناً وموضحاً وربما أقول ومستدركاً قائلا: إنّ بشار الأسد وزمرته خارج إطار رؤية المجلس... إيهِ ثم إيهِ ثم إيهِ