الأخ عبد الغني رحمه الله تعالى، ابن حماة المجاهدة الصابرة، انخرط في مسيرة الدعوة منذ وعى، ولم يكن نسخة مكرورة كما كان كثير من الناس. ولكنه كان نسيج وحده، وكلّ من قاربه ببصر، أبصر... وأمسك كلماتي أن تسبقني!!