المنتظر منا نحن السوريين الحقيقيين أصحاب هذه الثورة.. أن نكون أكثر حلماً وأناة، ولا أقول أكثر انتظاراً، بل أكثر إيجابيةً في دفع الأمور، إن شئنا قلنا باتجاه الأصلح، وإن شئنا قلنا باتجاه الأقل سوءاً..