بعد اثنين وستين عاما عشت لأحتفل اليوم بالثامن من آذار الذي كتبت عنه يوماً أنه اليوم الأغبر في تاريخ سورية... وحياة السوريين.. كثير من الذين انتظروا هذا اليوم من صحبي لم يدركوا هذه الفرحة...