تابع عشرات الأشخاص مساء أمس، الإربعاء، وسط شارع بورقيبة وفي الهواء الطلق باهتمام وإعجاب، تم التعبير عنه بالتصفيق والهتاف، مسرحية غربة لجارزي زون من بولونيا، التّي نقلت الإغتراب في الوسط المهني إلى حدود اللاإنسانية. واختارت الفرقة المسرحية التعبير بالصمت والحركات الجسدية الرموز عن حالة الغربة لل