صديقاتي، عزيزاتي، رفيقاتي، كل مناضلات الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، كل الصديقات والأصدقاء أينما كنتن وكنتم أكتب لكن ولكم وبي تردد لم اعهده.ما عساني أن أكتب بعد خمسة عشر شهرا من البعد عن وطني وأهلي وأحبتي وحياتي هناك؟ ما عساني أن اقول بعد خمسة عشر شهرا من البعد عن لمشهد العام؟ هل أتقاسم معكن ومعكم غضبي...
ظهرت المقالة في نشرية خاصة أصدرتها النساء الديمقراطيات: بشرى بلحاج حميدة توجه رسالة من المهجر أولاً على أنباء تونس.