ووجدت هيئة سبورتينغ بن عروس، الناشط ضمن بطولة الهواة المستوى الأول، نفسها مجبرة على كراء ملعب للتمارين والمباريات بقيمة لا تقل عن ألف دينار في الأسبوع وهو ما شكل عبئا كبيرا عليها ، هذا إضافة إلى الظروف الصعبة لتمارين الشبان حيث يضم الفريق قرابة 600 مجاز وجدوا انفسهم بلا ملعب.
وراسلت هيئة السبورتينغ مراسلات عدة للولاية من أجل التسريع في اعادة أشغال تهيئة الملعب ولكن دون اجابة رغم الوعود المتكررة وهو ما دفع الهيىة لمناشدة وزارة الشباب والرياضة من أجل التدخل السريع لايجاد حل لمعضلة الملعب.