رغم مضيّ شهر على توليها المهمة وغلقها عديد الملفات على غرار التحكيم والاطار الفني للمنتخب الأول، فإن الأمور مازالت على حالها في الإدارة الفنية الوطنية رغم مباشرة المنذر الكبيّر لمهامه لفترة وجيزة ودون تسمية رسمية ليتواصل الغموض في هذا المنصب الحساس والمهم.
وأصبح الحسم في ملف الإدارة الفنية الوطنية أولوية قصرى لتأثيره المباشر على سير التكوين ونشاط المنتخبات الوطنية التي مازال أغلبها دون إطارات فنية رغم أن الالتزامات القادمة تفرض التعجيل في تسمية مدربين على رأسها لتفادي خيبات جديدة.