ميديا بلوس-تونس- مثلت جريمة العدوان الفرنسي على ساقية سيدي يوسف يوم 8 فيفري 1958، محطة هامة في التاريخ المغاربي، وإمتزجت فيها الدماء التونسية الجزائرية وعلى اسوارها وأبوابها، إنكسرت الغطرسة والهيمنة والتطنع الفرنسي، وعجلت في حسم المعركة بإسترجاع الاستقلال الجزائري وتثبيت الاستقلال التونسي والمغربي، ووحدت المواقف التونسية والمغربية، اتجاه الثورة الجزائرية ،والتي وجدت كل الدعم والمساندة …

The post في الذكرى الثانية والستين للعدوان الفرنسي على ساقية سيدي يوسف: تداعياتها ونتائجها على المنطقة المغاربية. appeared first on ميديا بلوس تونس.