بقلم رؤوف بن سليمان في الوقت الذي ما انفك فيه قيس سعيد يقرع طبول حرب التحرير الوطني يجد مواطن تونسي يتولّى مسؤولية نقابية نفسه رهن الإيقاف وعرضة للتتبعات العدلية ومهددا بالسجن. لا لشيء إلاّ لأنه حاول القيام بواجبه نحو منظوريه، وبناء على اتهامات وجّهها إليه مستثمر أجنبي منتصب بالبلاد التونسية من بينها تهمة التواجد دون ...