بقلم نبيل بن علي لاحظت في المدة الأخيرة تعرّض العديد من المواطنين، من كل الفئات (شباب وغيرهم…) ومن مختلف القطاعات (سياسيين إعلاميين مدونين ونقابيين ومواطنين عاديين) للإيقاف لأتفه الأسباب خاصة إثر صدور المرسوم عدد 54 سيء الذكر الذي أصبح سيفا مسلطا على رقاب كل من يعبّر عن رأي أو ينتقد السلطة الشعبوية الاستبدادية، فلجم الإعلام ...