عثرت الفصائل المسلحة في سوريا بعد دخولها «قصر الشعب»، الذي كان يقيم فيه الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، على عدد من المقتنيات الثمينة والهدايا الدبلوماسية.