أكدت الأمم المتحدة،، أنها ليست في موقع للاعتراف بتعيين أحمد الشرع رئيسا لسوريا، مشيرة إلى أن تركيزها منصب على المرحلة الانتقالية وضمان مصالح الشعب السوري.