تعرّضت معلّمة تونسية إلى طعن في مأوى السيارات التابع للمؤسسة التربوية التي تدرّس بها في العاصمة السويدية ستوكهولم، بعد تدخّلها لإنقاذ تلميذ من اعتداء بالسكين كان سيتعرّض إليه من قبل شخص لم يتمّ الكشف عن هويته.