في أول اجتماع لرئيس الحكومة السوري الموقت محمد البشير المكلف من قبل قائد هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، ظهر في الخلفية علمان أحدهما العلم السوري الجديد وثانيهما علم يقترن في الأذهان بحركة طالبان في أفغانستان. أثار الأمر مخاوف سوريين وتساؤلات أخرين قراءات محتلفة لما قد يحمله اقتران العلمين من رسائل حول مستقبل سوريا.