أثار عدم ذكر اسم فرعون "الخروج" أيام النبي موسى في النصوص الدينية، شغف الكثير من علماء تاريخ مصر القديم، الأمر الذي دفعهم إلى تسخير كل ما لديهم من معلومات تاريخية لوضع فرضيات لعلها تفضي إلى حل هذا "اللغز" وتحديد شخصية هذا الملك إلى أن تظهر أدلة أثرية جديدة تحسم الجدل بينهم، وكانت أبرز فرضية تلك التي رجحت أن يكون الملك رعمسيس (رمسيس) الثاني بطلا لتلك الأحداث.