عقب فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ساد الفرح في أوساط اليمين الإسرائيلي، معتقدين أنه سيمنحهم مزيداً من الحرية مقارنة بما منحه بايدن. إلا أن الواقع قد يكون أكثر تعقيداً من ذلك.
إسرائيل التي تركها ترامب خلفه عند مغادرته منصبه في عام 2021 قد لا تكون هي نفسها الدولة التي سيواجهها عندما يعود إلى الرئاسة.