منذ سقوط نظام بشار الأسد وتسلم هيئة تحرير الشام دفة الحكم في دمشق، ازدادت العمليات الانتقامية وحالات الخطف والقتل والابتزاز المالي بحق المدنيين في مناطق سيطرة الفصائل التابعة للحكومة المؤقتة في دمشق، ما يؤثر على قرار السوريين في الخارج للعودة إلى بلادهم.