رغم التمييز المجتمعي ضد حقوق النساء ذوات الإعاقات الجسدية في الحب والزواج، تُصرّ العديد منهن على كسر حاجز الوصمة وإثبات أنهن قادرات على بناء حياة عاطفية كاملة، تُكرّس حقوقهن وتصون كرامتهن.