في وقتٍ تحاول بعض الأعمال الدرامية المصرية محاكاة عوالم خاضعة للانقسام الطبقي، يميل نقّاد إلى اعتبار أن هذه المحاولات للتماس مع الواقع المعيش في مصر غالباً ما تبوء بالفشل. ما هي أسباب هذا القصور في الدراما المصرية في الوقت الراهن؟