في ظل الأزمة المستمرة بين الجزائر وفرنسا أكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو أن بلاده لا تريد الحرب مع الجزائر. جاء هذا بعد رفض الجزائر لقائمة من رعاياها تضم 60 اسما تريد فرنسا ترحيلهم من أراضيها وإعادتهم للجزائر معتبرة إياهم "أشخاص خطرين".