تعد ظاهرة الدروس الخصوصية من أكثر الظواهر انتشارا في المجتمع الليبي، خاصة في ظل التحديات التي تواجه الأنظمة التعليمية في تقديم تعليم فعال وشامل. وعلى الرغم من دورها في سد الفجوات التعليمية للطلاب، إلا أن الدروس الخصوصية أصبحت تشكل عبئا على الأسر، وتتعارض مع أسس العدالة الاجتماعية، إذ باتت تشكل ضغوطا اقتصادية للعائلات، وتسهم في ترسيخ الفوارق الاجتماعية والثقافية. تقرير مراسل فرانس24 معاذ الشيخ.