منذ يناير 2024، شرعت حكومة كوت ديفوار في عمليات إخلاء قسري واسعة النطاق استهدفت أحياء في أبيدجان، من دون تحديد خطة لإعادة إسكان المهجرين. السلطات بررت ذلك بأنه إجراء أمني للاستجابة للفيضانات ولأجل إنشاء مشاريع بنية تحتية جديدة. ولكن عمليات الإخلاء خلفت أكثر من 30 ألف شخص في حالة من عدم الاستقرار والفقر.