يرسل الاتحاد الأوروبي الإثنين ممثلا رفيع المستوى إلى دمشق للقاء قادة السلطة الجديدة في البلاد فيما تكثف القوى الغربية تحركها بعدما يزيد قليلا عن أسبوع من سقوط بشار الأسد. وبعد هجوم خاطف استمرّ 11 يوما، تمكّنت فصائل معارضة بقيادة هيئة تحرير الشام من دخول دمشق في 8 كانون الأول/ديسمبر، وإنهاء حكم عائلة الأسد الذي استمرّ أكثر من نصف قرن وعُرف بالقمع الوحشي.