منذ سقوط نظام بشار الأسد واستلام "هيئة تحرير الشام" السلطة، ظهرت إلى العلن مخاوف الأقليات في سوريا وبالأخص الأقلية المسيحية. وتعد منطقة حلب عددا مهما من هؤلاء يعتقد بأنه لم يبقى منهم سوى 10٪؜ منذ بدء الحرب. وفي محاولة لطمأنتهم، سعت السلطات الجديدة لعقد اجتماعات مع ألأساقفة المسيحيين في حلب. فريق فرانس24 في حلب مع طارق القاعي وكريم يحياوي وأندرو هيليارد قصدوا إحدى الكاتدرائيات وأعدوا تقريرا خاصا عن الموضوع.