ألقت التطورات المسارعة في سوريا بتأثيراتها المباشرة على مئات آلاف اللاجئين في ألمانيا، فبينما خرج الآلاف احتفالاً بسقوط نظام الأسد، علت الأصوات السياسية مطالبة باتخاذ خطوات لوقف قبول طلبات اللجوء ووضع برنامج زمني لإعادتهم.. عودةٌ يريدها بعض اللاجئين، فيما آخرون يطلبون التروي حتى تتضح الصورة.