وسط أجواء من الترقب، عاد الرئيس إيمانويل ماكرون إلى باريس الأحد بعد زيارته لأرخبيل مايوت وشرق إفريقيا، حيث يُعتبر هذا اليوم حاسمًا في مسار تشكيل الحكومة الجديدة برئاسة فرانسوا بايرو. ومع ذلك، يُستبعد الإعلان عن أعضاء الحكومة الإثنين، المصادف ليوم حداد وطني أعلنه الرئيس الفرنسي على ضحايا أرخبيل مايوت في المحيط الهندي والذي ضربه إعصار "شيدو".