تشهد فرنسا الإثنين 23 ديسمبر حدادا وطنيا أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تضامنا مع ضحايا الإعصار "شيدو" الذي عصف بجزيرة مايوت، في وقت لا تزال فيه الجهود مستمرة لاستعادة الخدمات الأساسية بالأرخبيل. ولقي ما لا يقل عن 35 شخصا مصرعهم جراء الكارثة الطبيعية وأصيب حوالي 2500 وفقا لحصيلة مؤقتة.