عشية عيد الميلاد، تولى وزراء الحكومة الفرنسية الجديدة مهامهم وسط توترات سياسية. ولم يستبعد الحزب الاشتراكي حجب الثقة عنها سريعا. بينما أكد رئيس الوزراء فرنسوا بايرو أن فريقه الحكومي سيعمل على تجنب هذا المصير، بعد تعيينه خلفاً لميشال بارنييه.