بعد عقدين من كارثة تسونامي المحيط الهندي عام 2004، يستعرض التقرير كيف أدى غياب وسائل التواصل الاجتماعي حينها إلى تأخير الاستجابة، مقارنة بدورها المحوري اليوم في تسريع الإنقاذ وتحذير السكان. وبينما تسهم هذه الوسائل في تحسين إدارة الكوارث، تظل مخاطر انتشار الشائعات والمعلومات المضللة عقبة كبيرة أمام جهود الإغاثة.