مرة أخرى، اتهمت مالي الجزائر الأربعاء بـ"دعم مجموعات إرهابية" في شطرها الشمالي الذي يشهد تمردا للطوارق، داعية إياها إلى "الكف عن جعل مالي رافعة لتموضعها الدولي". وفي 25 كانون الثاني/يناير 2024 أعلن المجلس العسكري المالي "إنهاء" اتفاق السلام الذي وقع في الجزائر عام 2015 "بمفعول فوري"، والذي اعتبر لوقت طويل عاملا حيويا لإرساء الاستقرار في مالي.