وسعت الولايات المتحدة الإعفاءات من العقوبات المفروضة على سوريا لمدة ستة أشهر إضافية، لتسهيل تقديم الخدمات الأساسية بعد الإطاحة ببشار الأسد. تهدف هذه الخطوة إلى دعم المساعدات الإنسانية وجهود الاستقرار خلال المرحلة الانتقالية، مع استمرار الحظر على الكيانات المدرجة على لائحة العقوبات. القرار يعكس موقفا حذرا، وسط انقسام دولي حول مستقبل سوريا تحت الإدارة الجديدة.