قالت شركة "ميتا" إنها أنهت برنامج تقصي الأخبار في الولايات المتحدة، مبررة القرار بملاحظات حول التحيز السياسي للمشرفين، وواعدة بنظام جديد يشبه منصة "إكس". الخطوة أثارت جدلا واسعا، حيث وصفها خبراء بأنها تراجع خطير عن سياسة الإشراف على المحتوى. الشركة تتجه نحو تغييرات جذرية مع تعيينات جديدة ونقل فريقها إلى ولاية تكساس.