بعد عشر سنوات على اعتداءات 2015 الإرهابية التي ضربت فرنسا وخلفت مئات القتلى. لا يزال البعض يتساءل عن مدى فاعلية المجتمع الفرنسي في تعامله مع متغيرات جديدة في صلبه وعن قدرة هذا المجتمع على التصدي لنفس المخاطر التي هددته وبقوة منذ عقد من الزمن. للإجابة عن بعض هذه التساؤلات تحدثنا مع رئيس المؤتمر العالمي للأديان من أجل السلام، المفكر غالب بن الشيخ.