بعد مرور خمس سنوات على إعلان بكين عن أول حالة وفاة بوباء كوفيد-19 (في 11 يناير/كانون الثاني 2020)، شهدت الصين ودول أخرى مؤخرا انتشارا ملحوظا لفيروس الالتهاب الرئوي البشري "إتش إم بي في"، ما أثار قلقا عالميا وتساؤلات حول مدى خطورته.