ما هي الآثار المباشرة للقرار الذي اتخذته شركة ميتا بشأن إلغاء التدقيق في المنشورات على منصاتها الاجتماعية "فيس بوك وإنستاغرام وواتساب" داخل الولايات المتحدة الأمريكية؟ وما هي الدوافع الكامنة وراء هذه الخطوة؟ وماهي تداعياتها على وسائل الإعلام وعلى الجمهور في الولايات المتحدة وخارجها؟وهل هناك إجراءات بديلة يمكن اللجوء إليها للحد من الآثار السلبية التي يمكن أن تترتب على إلغاء الإشراف على المحتوى الذي ينشر ويتداول عن منصات التواصل الإجتماعي؟