أدى استخدام أفراد من قاعدة عسكرية بحرية في شمال غرب فرنسا لتطبيق اللياقة البدنية "سترافا"، على الأرجح، إلى كشف "معلومات حساسة" عن تحركات غواصات نووية فرنسية، حسبما جاء في تحقيق لصحيفة لوموند، وهو ما يذكرنا بحادثة أخرى مماثلة أدت لكشف تحركات رؤساء بينهم ماكرون.