تحتل فرنسا مكانة متقدمة في تقارير تعكس أزمة الوحدة الاجتماعية، حيث يعيش آلاف المسنين في عزلة قاتلة. وفاة كبار السن بمفردهم بدون أن يلاحظهم أحد، تحولت إلى قضية إنسانية ملحة، تسلّط الضوء على هشاشة الروابط الاجتماعية وتداعياتها القاسية.