طلبت إدارة متحف اللوفر في باريس ممثلة في رئيسته لورانس دي كار مساعدة حكومية عاجلة لترميم القصر الملكي الذي يعود تاريخه للقرن الثاني عشر الميلادي. وأرسلت دي كار رسالة لوزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي تحذر فيها من تدهور حالة المبنى الذي يستقبل أكثر من 9 ملايين زائر سنويا ويعمل فوق طاقته الاستيعابية المقدرة بأربعة ملايين زائر. ومن المتوقع أن تبلغ كلفة عمليات التجديد 500 مليون يورو وهو ما يزيد الأعباء المالية على الحكومة.