لازالت إيران تحتجز ثلاثة مواطنين فرنسيين في سجونها، بينهم سيسيل كوهلر (40 عاما) التي تقبع في سجن "إيفين" بطهران منذ 1000 يوم بعدما تم توقيفها برفقة شريك حياتها بتهمة "التجسس". هذه المدرسة والناشطة في نقابة "القوة العمالية" لم تتصل بعائلتها منذ شهر أبريل/نيسان 2024، ليزداد القلق بشأن مصيرها. ما جعل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو يصعد لهجته ويطلب من السلطات الإيرانية إخلاء سبيل جميع المواطنين الفرنسيين المحتجزين لديها.