رغم دعم اليمين المتطرف، فشل حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي وحليفه الاتحاد الاجتماعي المسيحي في حشد الأصوات لتمرير تشريعات صارمة متعلقة بملف الهجرة، حيث صوّت النواب الألمان ضد مشروع قانون مثير للجدل. وعادت قضية الهجرة والأمن العام إلى الواجهة من جديد في ألمانيا، بعد سلسلة من الهجمات أوقعت قتلى، وكان المشتبهون بتنفيذها من طالبي اللجوء وذلك قبيل الانتخابات المقررة في 23 شباط/فبراير المقبل.