رغم محاولات طمس الحقائق، لا تزال "الكثير من الأدلة" على الجرائم المرتكبة في سوريا خلال حكم بشار الأسد، سليمة، وفق ما أكد محققو الأمم المتحدة الجمعة. وإثر سقوط الأسد في كانون الأول/ديسمبر تمكنت لجنة التحقيق الأممية بشأن سوريا من الدخول إلى البلاد، بعدما كانت تحاول التحقيق عن بُعد بشأن وقوع جرائم منذ بداية الحرب في العام 2011.