في مقابلة  مع مجموعة من الصحف المحلية والجهوية، كشف الرئيس الفرنسي عن الخطوط العريضة لخطة الأوروبيين بهدف استعادة زمام المبادرة في مجال الدفاع المشترك وفرض أوروبا كشريك في أي سلام مستدام بين روسيا وأوكرانيا. هنا أبرز النقاط التي تحدث عنها الرئيس الفرنسي ببعديها الأوروبي-الأوروبي والأوروبي الأطلسي، لا سيما الحديث عن انشار ذراع أوروبية للدفاع في إطار حلف شمال الأطلسي وليست مستقلة عنه والاضطلاع بمهمة حفظ السلام في أوكرانيا بتكليف من الأمم المتحدة.