وجهت السلطات البرازيلية اتهامات للرئيس السابق جايير بولسونارو بقيادة مؤامرة للإطاحة بالحكومة وتقويض الديمقراطية التي تأسست منذ نحو 40 عاما في البلاد بعد خسارته في انتخابات عام 2022، مما يقلص فرصه الضئيلة بالفعل في العودة إلى العمل السياسي.