تتجه أنظار الأوروبيين إلى نتائج الانتخابات التشريعية في ألمانيا لمعرفة ما إذا كانت ستستعيد دورها القيادي في القارة. فبين التحديات الاقتصادية، الحرب في أوكرانيا، وملفات الهجرة، ينتظر القادة الأوروبيون حكومة قادرة على اتخاذ قرارات حاسمة تدفع القارة إلى الأمام.