في فرنسا، يتزايد القلق من تراجع أعداد الطيور بسبب التغيرات المناخية المستمرة والتأثير المتصاعد للأنشطة البشرية. في محافظة "إندر إي لوار"، يحاول العلماء وهواة الطيور تتبع هذه التحولات من خلال مراقبة الأنواع الوافدة إلى الحدائق والمغذيات المعلقة. فبينما أدى الشتاء الدافئ إلى انخفاض أعداد الطيور القادمة من شمال أوروبا، ساهم استخدام المبيدات في تراجع الحشرات، ما أثّر على السلسلة الغذائية الطبيعية.