أوضحت دراسة جديدة نشرت في مجلة لانسيت أنه بسبب "فشل اجتماعي مهول" في معالجة المشكلة ترتفع معدلات السمنة وزيادة الوزن التي باتت تعني اليوم أكثر من 3.8 مليار بالغ و746 مليونا من الأطفال والشباب حول العالم. وجمع فريق البحث بياناته ومعطياته من 204 دول للتوصل إلى هذه التقديرات وتوقع المستقبل من أجل التركيز على كيفية مساعدة السكان الأكثر عرضة للخطر. وحسب التقرير فمن المتوقع أن يعاني أكثر من نصف البالغين ونحو ثلث الأطفال واليافعين من هذه المآساة المتجذرة بحلول العام 2050.