تعاني الغابون من أزمة حادة في إنتاج الكهرباء، ما يؤدي إلى ظلام دائم في البلاد ويفرض على الشركة الوطنية للكهرباء تنفيذ تقنين صارم في الإمدادات للمنازل والشركات. تُرجع السلطات الانتقالية هذه الأزمة إلى غياب الاستثمارات والإدارة الفعالة للقطاع خلال فترة النظام السابق.